يمر السوق السوق السعودي حالياً بعملية جني اراح بدأة من 01-09-2012 استمرة ثلاثة اسبابيع حتى الان وفي استعراض لهذه الموجه التصحيحيه يظره لدينا على الشارت
[caption id="attachment_129" align="aligncenter" width="640"]
مؤشر السوق السعودي 21-09-2012[/caption]فاصل ساعه نموذج تصيحيحي a,b,c التفاصيل الظاهر حالياً على الرسم البياني الخاص بمؤشر السوق تفيد قرب إكتمال هذه الموجة التصحيحيه وعلى هذا فإننا ننتظر إرتداد للمؤشر مطلع الأسبوع القادم. يمثل هذا الإرتداد مبدئياً الموجه الرابعه من الموجة سي بالنسبه من موجة التصحيح الحالية للمؤشر لعدم وجود تفاصيل كافيه على الرسم البياني للقول بأن الإرتداد إشارة لإنتهاء هذه الموجة اتوقف حاليا عند الموجه الرابعه. ولكن في مقارنة لما ظهر من تفاصيل على شارت سابك
[caption id="attachment_130" align="aligncenter" width="640"]
9-21-2012 سابك[/caption]فالإشارة قد تكون واضحة بإكتمال الموجة الحالية من جني الأرباح على سابك في إنتظار ما يؤكد هذا خلال تداولات الاسبوع القادم. ولما سابك من وزن مؤثر على مؤشر السوق فقد يشر ما ناره من تفاصيل الى كون مؤشر السوق يحمل نفصل الدلاله ولكن كانت غير واضحه على الشارت. ننتظر ما يظهر من تأكيد او نفي خلال تداولات الأسبوع القادم.
في ما يخص مؤشر قاط التأمين هنا شارت القطاع
[caption id="attachment_131" align="aligncenter" width="640"]
9-21-2012 مؤشر قطاع التأمين[/caption]فيظهر معنا على الشارت تفاصيل المرحله الحاليه من جني الارباح حيث تكشف لنا هذه التفاصيل إكتمال الاجزء الاول من هذه العمليه الموجه a وبذلك نحن في إنتظار ارتداد يكون في موضع الموجه b من هذه المرحله. فإن صح هذا فالموطلوب مراقبة نمط هذا الإرتداد لتأكيد ما إذا كانت موجه b او قد يستدعي الامر الى تغيير بسيط في ترقيم الموجات واعتبار الموجه الخامسه جزء من موجه اكبر.
من خلال تباين المعطيات ما بين الرسوم البيانيه السابقه يبدو التباين في المراحل واضح ما بين مؤشر السوق القطاعات حيث كما ظهر معنا في شارت التامين وسابك من اختلاف الموضع الحالي لهما عن موضع السوق الحالي وهذا ان دل فيدل على إستمرار وجود قطاعات او شركات قد لا تتبع مؤشر السوق اثناء عمليات جني الارباح
هنا مقطع فديو توضيح ما تم التطرق له من معطيات فنية على شارت المؤشر و شارت قطاع التأمين
[youtube http://www.youtube.com/watch?v=9pxgNEGw2EE?rel=0&w=853&h=480]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق